" الحُب عندك مرض "
أمِن المُمكن أن يُصبح الحُب مرضاً عند شخصاً ما ؟
و ليكن
أصبحت أنا مريضاً بحُب شخص مَا !
فِكرّه...
سأذهب للشيطان لـ يكتُب لى على دواء
ههههههههههه !
.....................
" نفسى أبقى واثق فى نفسى زيك كدا "
بالرغم من عبارات الثناء
وبالرغم من إصطناعى الخبرة فـ الأشياء
وبالرغم من تفاخرى بـ ترديد كلمات الأدباء
لستُ سوى ضعيف من آلاف الضُعفاء !
.....................
فـ لندعنا من هذا الهراء !
فما أظننى أكتب إلا هباء
و ليكن
للكلمةِ رب يحميها من أمثالى المُتطاولين السُخفاء
سأستمر فى سرد الكلمات...فى الصباح وفى المساء
.....................
إن كثيراً من الناس ينبغى ألا تُصافحهم بتلك اليد الرقيقه الحنونه...
وإنما أن تـُصافحهم بيد الأسد...بها مخالب حاده
" من أولئك الناس ؟ "
الذين تلقاهم مُصبحاً ومُمسياً
تملأ أفواههم إبتسامه رقيقه هادئه
يُحسنون التودد إليك...والتلطف لك
وياحسرتاه..من وراء كل ذلك الظلمه والعذاب
و ليكن
قال تعالى
" ولمَن صَبر وغَفرَ إن ذلك مِن عَزمْ الأمُورْ "
صبراً جميلاً والله المُستعان
.....................
و نحن فى ذلك الزمَان
كلُ ُ مِنَا يحتاج إلى الحنان
إزداد إضطراب النفوس وقلقها
عن مصير الحياه يتساءل كل إنسان !
و ينطق بالحيره كل لسان !
و ليكن
فليبحث البعض مِنا عن الأمان
و ليُرهق البعض الآخر نفسه فـ البحث عن السلطان
وفـ النهاية...
أقرب مَا يكُون للإنسَان هو أخيه الإنسَان